Bacaan Tahlil Dan Doa Lengkap

Assalamu'alaikum

Bacaan Tahlil Dan Doa Lengkap berikut penjelasan singkatnya. Tahlil atau Tahlilan adalah sebuah amalan yang rutin di laksanakan oleh sebagian besar umat islam terutama yang termasuk pada mayoritas masyarakat Nahdhiyin, Nahdhatul ulama (NU) ketika terdapat di antara saudara atau tetangga yang meninggal dunia. Dengan di isi oleh bacaan kalimat Thayyibah, surat pendek, ayat-ayat Al-quran, misalnya Yasin dan di akhiri dengan Tahlil dan Do'a.

Acara dari Tahlilan ini bukanlah sesuatu yang baru ada, akan tetapi sudah sejak lama diajarkan oleh para ulama kepada masyarakat indonesia dan hingga sekarang masih menjadi budaya yang baik.

Memang tidak bisa di pungkiri, bahwa di kalangan masyarakat terdapat perbedaan pemahaman terhadap hukum dari pelaksanaan Tahlil atau Tahlilan ini. ada di antaranya yang mengatakan tidak boleh bahkan hingga membid'ahkannya. Berdasarkan keterangan dalil dan hadits yang dapat di yakini kebenarannya. Seperti sebuah penjelasan yang menerangkan bahwa sampainya pahala baca'an orang yang masih hidup kepada yang sudah meninggal dunia "mati".

Allah Subhanahu Wa Ta'ala berfirman:

فَا عْلَمْ اَنَّهٗ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَا سْتَغْفِرْ لِذَنْبِۢكَ

وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنٰتِ  ۗ وَا للّٰهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ 

وَمَثْوٰٮكُمْ

"Maka ketahuilah, bahwa tidak ada Tuhan (yang patut disembah) selain Allah, dan mohonlah ampunan atas dosamu dan atas (dosa) orang-orang mukmin, laki-laki dan perempuan. Dan Allah mengetahui tempat usaha dan tempat tinggalmu." (QS. Muhammad : Ayat 19)

Dan masih banyak lagi ayat-ayat Al-qur'an yang menjelaskan tentang hal ini.

Jika melihat apakah samapai atau tidak pahala baca'an Al-qur'an serta Shodaqoh dan Do'a seperti Tahlilan. para ulama dalam hal ini menyatakan 'sampai'.

Berikut Bacaan Tahlil Dan Doa Lengkap :


 

TAWASUL
بِسۡمِ ٱللّٰهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيْمِ
اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلَادِهِ وَذُرِّيَاتِهِ. اَلْفَاتِحَةْ ...
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلٰٓئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًاسَيِّدِنَا الشَّيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيَّ. اَلْفَاتِحَةْ ....
ثُمَّ إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَّشَارِقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اَبَاءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا وَاَسَا تِذَةِ اَسَاتِذَ تِنَا (وَخُصُوْصًا اِلَى الرُّوْحِ…) وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ اَلْفَاتِحَةْ...
QS. Al-Fatihah 1-7
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ۙ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ٧
QS. Al-Ikhlas 1-4 (3x)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ١ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ٢ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ ٣ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ٤

"لاَ إِلهَ إِلَّا للّٰهُ اَللّٰهُ أَكْبَرْ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ"
QS. Al-Falaq 1-5 (1x)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ١ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ٢ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ٣ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ ٤ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ٥

"لاَ إِلهَ إِلَّا للّٰهُ اَللّٰهُ أَكْبَرْ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ"
QS. An-Nas 1-6 (1x)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ١ مَلِكِ النَّاسِۙ ٢ اِلٰهِ النَّاسِۙ ٣ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ ٤ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ ٥ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ  ٦

"لاَ إِلهَ إِلَّا للّٰهُ اَللّٰهُ أَكْبَرْ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ"
QS. Al-Fatihah 1-7
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ۙ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ٧
QS. Al-Baqaroh 1-5
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
الۤمّۤ ۚ١ ذٰلِكَ الْكِتٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيْهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَۙ ٢ الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ۙ٣ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَآ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَۗ ٤ اُولٰۤىِٕكَ عَلٰى هُدًى مِّنْ رَّبِّهِمْ ۙ وَاُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ ٥
"وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهُ وَاحِدٌ لاَإِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ"
Ayat Kursi (QS. Al-Baqaroh:255)
اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ ٢٥٥
QS. Al-Baqaroh 284-286
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاۤءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ٢٨٤
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ ٢٨٥
لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ ( وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ 7x ) اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ٢٨٦
إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ7x
QS. Huud : 73
رَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ٧٣
QS. Al – Ahzab : 33
إِنَّمَا يُرِيْدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا ٣٣
QS. Al – Ahzab : 56
إِنَّ اللّٰهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا ٥٦
SHOLAWAT
أَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
أَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
أَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللّٰهُ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللّٰهِ أَجْمَعِيْنَ.
حَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
أَسْتَغْفِرُ اللّٰهُ الْعَظِيْم 3x
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ
لَاإِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ . حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لَاإِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ .حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لَاإِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ .حَيٌّ بَاقٍ ,
لَاإِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ 100x
لَاإِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهُ
أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 3x
سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ 33x
اَللّٰهُـمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ 3x أَجْمَعِيْنَ. اٰلْفَاتِحَةْ
QS. Al-Fatihah 1-7
  بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ۙ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ٧

 
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدً الشَّاكِرِيْنَ حَمْدً النَّاعِمِيْنَ . حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ . يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ.
اَللّٰهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الحَقَّ بِالحَقِّ وَالهَادِي اِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ العَظِيْمِ.
اَللّٰهُـمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْاَهْوَالِ وَالْاٰفَاتِ وَتَقْضِيْ لَنَابِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَابِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
اَللّٰهُـمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ . وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَااسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِه مِنَ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِيِّ ، ثُمَّ اِلى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى آبَآءِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَاهَهُنَا بِسَبَبِه وَلِاَجْلِهْ.
وَخُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ....

(Nama Almarhum / Almarhumah)
اَللّٰهُـمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُم اَللّٰهُـمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَآاِلهَ اِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ.
أَللّٰهُمَّ اِنَّانَسْأَلُكَ سَلَامَةًفِى الدِّيْنِ، وَعَافِيَةًفِى الْجَسَدِوَزِيَادَةًفِى الْعِلْمِ وَبَرَكَةًفِى الرِّزْقِ وَتَوْبَةَقَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةًعِنْدَالْمَوْتِ وَمَغْفِرَةًبَعْدَالْمَوْتِ،أَللّٰهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِيْ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ، وَنَجَاةًمِنَ النَّارِوَالْعَفْوَعِنْدَالْحِسَابِ.
رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ.
اَللّٰهُـمَّ اغْفِرْلِنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَارَبَّيَانَا صِغَاراً.
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا.
اَللّٰهُـمَّ اَرِنَاالْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَااتِّبَاعَهُ . وَاَرِنَاالْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَااجْتِنَابَهُ . رَبَّنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً . وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً . وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ . وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ...

Sekian  Bacaan Tahlil dan Do'a. Mohon ma'af jika ada kesalahan bahasa maupun dalam penulisan. Mohon di koreksi ulang. 

Semoga bermanfa'at. Wassalamu'alaikum

Posting Komentar

0 Komentar